طرق الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا

طرق الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا
(اخر تعديل 2024-04-18 12:43:00 )
بواسطة

طرق الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا.. الأمراض المنقولة جنسيًا عبارة عن الأمراض والالتهابات التي تنتقل من شخص لآخر عن طريق ممارسة العلاقة الجنسية وتلك الأمراض قد تنتقل كذلك من المرأة الحامل إلى جنينها أثناء الحمل أوالولادة أو كذلك خلال الرضاعة، أو قد تنتقل عن طريق نقل الدم من شخص آخر مرلايض لأخر سليم.

طرق الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا

طرق الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا.. ويشير الاطباء إلى أن هناك أكثر من ٢٠ نوع من الأمراض التي تنتقل عن طريق الجنس، من أبرزها:

  • الإيدز.
  • التهاب بكتريا كلاميديا.
  • بثرة المنطقة التناسلية.
  • السيلان.
  • المتدثرة.
  • الزهري.
  • الهربس.
  • وهذه الأمراض عادة ما تصيب الجنسين، ولكنها تشيع بشكل أكبر لدى النساء.

وبخصوص طرق الوقاية من الأمراض المنقولة جنسيًا، ينصح الاطباء بضرورة عدم إقامة علاقات جنسية غير شرعية، فضلًا عن أهمية تناول اللقاح الخاص ببعض أنواع الفيروسات تبعًا لنوع الحالة الصحية التي يشخصها الطبيب المختص وتناول العلاج المناسب؛ وذلك تفاديًا لانتقال المرض.

ينصح الاطباء بضرورة عدم إقامة علاقات جنسية غير شرعية

ما أسباب الأمراض المنقولة جنسيا؟

وعن أسباب الأمراض المنقولة جنسيا، يذكر الاطباء أن هذه الامراض عادة ما تنتج عن هي الفيروسات أو أيضًا البكتيريا أو كذلك الطفيليات.

أعراض الأمراض المنقولة بالجنس

و تختلف أعراض الأمراض المنقولة بالجنس عادة حسب المرض ذاته، وفي بعض الأحيان تكون دون أعراض وفي أحيان أخرى تكون الأعراض بسيطة، ولكن في حالات أخرى تكون هذه الأعراض شديدة، ومن أبرز الأعراض ما يلي:

  • نزول إفرازات ذات رائحة كريهة بمنطقة المهبل أو العضو الذكري.
  • وجود احمرار وجرح وبثور بمنطقة الأعضاء التناسلية.
  • الشعور بالألم مع كثرة التبول والحكة بالمنطقة التناسلية.
  • يكون هناك بثرة أو جرح بالفم.
  • حدوث نزيف وجرح بمنطقة الشرج.
  • الإصابة بالحمى.
  • الشعور بألم في البطن.

أضرار الأمراض المنقولة جنسيًا على الرجال

وينبه الاطباء إلى أن هذه الأمراض ذات تأثير سلبي؛ إذ تسبب في الإصابة بالعقم لدى الرجال؛ فتتسبب في انخفاض جودة وتشوه" DNA" لدى الحيوانات المنوية، كما يسد مجرى السائل المنوي وتكوين مضادات جسم الحيوانات المنوية، ومن ثم يصاب الشخص بالعقم.

كما أن هناك تأثيرا سلبيا لتلك الأمراض على الإصابة بأمرض الضعف الجنسي؛ إذ يتسبب في الإصابة بالتهاب البروستات، فتحدث مشكلات في القذف كرجوع السائل المنوي إلى المثانة مع ملاحظة وجود دم والشعور بالألم عند القذف.