ما هو نوع الشامبو المناسب للطفل؟
ما هو نوع الشامبو المناسب للطفل؟.. سؤال يشغل العديد من الأمهات، لا سيما المقبلات على الولادة ويرغبن في تجهيز احتياجات المولود ولا يعرفن ما هو نوع الشامبو المناسب للطفل؟؛ولكن هذا ما نتعرف عليه خلال التقرير التالى.
ما هو نوع الشامبو المناسب للطفل؟
ما هو نوع الشامبو المناسب للطفل؟.. ويقول أخصائيو طب الاطفال وحديثي الولادة، إن الامهات كثيرًا ما يحترن عند اختيار نوع الشامبو الذي يناسب الطفل من حيث الأكثر أمانًا لبشرة وشعر الطفل، لا سيما مع وجود الكثير من الخيارات المتاحة، وهناك عدة عوامل يتم على أساسها اختيار شامبو الأطفال على النحو التالي:
نوع شعر الطفل، فيجب قبل اختيار شامبو الطفل، معرفة طبيعة شعره، ما يساعد في اختيار المنتج الملائم له، إذ أن هناك اختلافات متعددة في أنواع شعر الأطفال على النحو التالي:
- الشعر الأملس وهو الشعر الناعم سهل التسريح.
- هناك الشعر المموّج الذي توجد به حركات تموّجية طبيعية.
- الشعر المجعّد المعروف بالكرلي والذي يظهر يكون به انحناءات كثيرة.
- الشعر المجعّد جدًا أو ما يعرف بالمتعرّج.
طبيعة شعر الطفل
ويؤثر إنتاج المادة الزيتية التي تُفرز من قبل الغدد الدهنية بفروة الرأس وتُعرف بالزُهم، على طبيعة شعر الطفل وبالتالي على اختيار توع الشامبو الذي يناسبه بهدف أجل المحافظة على فروة الرأس صحية ومتوازنة.
ويمكن للأم معرفة ذلك من خلال غسل شعر الطفل بشامبو مناسب مع الانتظار لمدة يومًا واحد، ثم تراقب فروة رأس الطفل وستلاحظ ما يلي:
- فروة الرأس الدهنية تدل على وجود إفراز دهني نشيط.
- فروة الرأس الطبيعية تدل على إفراز متوازن لزهم الشعر.
- قشرة الشعر دليل قلة إفراز مادة الزهم، حيث يكون الشعر جافًا.
نصائح لاختيار الشامبو المناسب للطفل
ويجب أن تهتم الأمهات ببعض التفاصيل قبل اختيار شامبو الأطفال، كمعرفة هل بشرة طفلها حساسّة وفروة رأسه هل مازالت بحاجة لعناية واهتمام، لذا ينصح بما يلي عند اختيار الشامبو المناسب للطفل:
- ينصح باختيار شامبو الأطفال دون دموع؛ حتى لا تسبب مكوناته أي ضرر لعيون الطفل الحساسّة.
- ضرورة اختيار شامبو الأطفال الذي يتضمن مكوّنات طبيعية كزيوت الفواكه وبذورها.
ينصح باختيار شامبو دون رائحة عطريّة قوية. - عدم استخدام الشامبوهات الغنية بالمواد الكيميائية التي تسبب تهيج بشرة الطفل، كالبارابين وأيضَا الفتالات وكذلك الفورم ألدهيد والكبريتات والكحول ومنها: الإيتانول أو ايضًا الكحول الإيزوبروبيلي.
